الأربعاء، 13 مارس 2013

مطوية عن النباتات الخضراء


النباتات النادره ّ..





اسبوع الشجره





200 طالب يشاركون في بطولة كرة اليد الشاطئية بأبوظبي




2013

أبوظبي - (وام)

شارك أكثر من 200 طالب ومقيم في بطولة كرة اليد الشاطئية على الشاطئ العام لكورنيش أبوظبي أمس، بهدف نشر الوعي حول أهمية تبني نمط حياة صحي. وتبارى 32 فريقا في مباريات كرة الطائرة الشاطئية، و16 فريقا في مباريات كرة القدم التي تضم 6 لاعبين لكل جهة، حيث يحصد الفائزون جوائز كبيرة، بما في ذلك رحلة حول العالم لشخصين. وتنظم بطولة الشاطئ دعماً لشهر الفرنكوفونية الذي يعقده المعهد الفرنسي في الدولة - اي .اف - طوال شهر مارس للترويج للغة الفرنسية في الإمارات.

وأعرب ألكسندر بليز رئيس قسم الرياضة في جامعة باريس السوربون أبوظبي عن أن هذه البطولة تعد فرصة للطلاب وعائلاتهم لنشر الوعي حول أهمية الرياضة المستمرة. وقال بليز إنه تم تسجيل مشاركين من فرق جامعة باريس السوربون الأم وفرع أبوظبي وجامعة نيويورك أبوظبي ومعهد مصدر وجامعة زايد ومعهد البترول وشركة توتال الفرنسية والمعهد الفرنسي في الدولة.

310 لاعبين يشاركون في «قوى العين للمعاقين»



تنظم مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة، ممثلة في نادي العين للمعاقين التابع لها، منافسات ملتقى العين الدولي السابع لألعاب القوى للمعاقين يومي 19 و20 مارس الجاري على مضمار النادي مدينة العين، بمشاركة 310 لاعبين ولاعبات، منهم 240 ذكوراً، و70 إناثاً من 21 دولة يمثلون مختلف قارات العالم.

ويشارك في تحكيم المنافسات نخبة من الحكام المعتمدين من قبل اتحاد ألعاب القوى الإماراتي من ذوي الخبرة الواسعة في تحكيم سباقات الكراسي المتحركة، بإشراف ورقابة اللجنة البارلمبية الدولية وتخضع لإشراف ورقابة كاملة من اللجنة.

وعلى هامش المؤتمر الصحافي تم التوقيع على اتفاقية في مجال تقديم الرعاية الصحية الأولية المجانية للمشاركين في ملتقى العين الدولي.

وشهد الملتقى على مدار سنواته الست السابقة ارتفاعاً تدريجياً ملحوظاً في أعداد الدول واللاعبين واللاعبات المشاركين في المنافسات، لاسيما مع تحطيم العديد من الارقام القياسية العالمية خلال منافساته، فملتقى 2007 كان أول حدث من نوعه في الدولة ومنطقة الشرق الأوسط.

وشهد ملتقى 2008 مشاركة الفتيات للمرة الأولى في رياضة سباقات الكراسي المتحركة بالدولة، فضلاً عن تحقيق رقم عالمي جديد يسجل للذكور في سباق الطريق 10 كم (فاهورام براوات من تايلاند) ولايزال إلى الآن أفضل رقم في العالم. وشهد ملتقى 2009 مشاركة أول فتاة إماراتية، إضافة إلى تسجيل رقم عالمي جديد يسجل للإناث في سباق الطريق 10 كم.

وفي ملتقى 2010 تم للمرة الأولى إدراج مسابقات الميدان، وجرت إقامة بطولة العالم لسباق الطريق لمسافة 10 كيلومترات للمرة الأولى في الوطن العربي. وفي 2011 تجاوز الملتقى حدود المضمار والميدان، ليصبح مشروعاً نموذجياً للبحث العلمي لتطوير رياضة المعاقين حول العالم. وشهد ملتقى 2012 رقماً قياسياً لعدد الدول المشاركة واللاعبين واللجنة البارلمبية الدولية، تروج للحدث كأحد أبرز المحطات قبل أولمبياد لندن 2012.

وفي ملتقى 2013 للمرة الأولى في تاريخ رياضة المعاقين بالمنطقة يشارك الرياضيون غير المعاقين في المسابقات، جنباً إلى جنب مع أقرانهم المعاقين

نبض دبي للدراجات الهوائية» يشهد مشاركة كبيرة



المصدر:

  • دبي ــ الإمارات اليوم

التاريخ: 13 مارس 2013

حقق سباق نبض دبي للدراجات الهوائية على الطرق الوعرة، الذي نظمته مدينة دبي الرياضية، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي نجاحاً باهراً بمشاركة 400 متسابق شاركوا في سباقين الأول لمسافة خمسة كيلومترات خصص للعائلات والاطفال، والثاني لمسافة 25 كيلومتراً للكبار والمحترفين. ووفرت المدينة إلى جانب السباق منطقة خاصة للأطفال، وركناً للمطاعم، إضافة إلى سوق الجمعة، فكانت الفعالية فرصة للجميع لقضاء يوم ممتع مملوء بالإثارة والتحدي. كما حصل جميع المشاركين على فرصة الدخول في قرعة للفوز بدراجة هوائية، التي كانت من نصيب طالب يبلغ من العمر ثماني سنوات.

وعقب السباق أعرب خالد الزرعوني رئيس مدينة دبي الرياضية، عن بالغ سعادته لنجاح الحدث، وقال «هدفنا أن نقدم فعالية مملوءة بالمرح والتحدي للعدد المتزايد من راكبي الدراجات الهوائية الجبلية في المدينة، وكذلك توفير فرصة كبيرة للعائلات لممارسة نشاط ممتع». وأضاف: «نود بهذه المناسبة التعبير عن بالغ تقديرنا لمجلس دبي الرياضي للدعم اللامحدود الذي قدمه لهذه الفعالية، ونتطلع للعمل معا في السنوات المقبلة».

 

دبي تدشن الندوة الدولية الثالثة للنشـاط البدني



انطلقت صباح أمس ندوة دبي الدولية الثالثة للنشاط البدني، التي ينظمها مجلس دبي الرياضي تحت شعار «النشاط البدني.. صحة مستدامة»، في فندق انتركونتننتال (فيستفال سيتي)، بمشاركة واسعة من مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والمنظمات من داخل وخارج الدولة. وتنظم الندوة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.

وحضر افتتاح الندوة مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي، ود.أحمد الشريف أمين عام مجلس دبي الرياضي، وعدد من رؤساء الاتحادات الرياضية والعاملين في الأندية والمؤسسات الرياضية وممثلي ورجال الإعلام المحلي والإقليمي. وجاء افتتاح الندوة معبراً وبسيطاً، فتم عرض فيلم قصير يبرز جهود القيادة الحكيمة التي ترجمها مجلس دبي الرياضي على أرض الواقع من خلال ترسيخ مكانة دبي واحدة من المدن العالمية الرائدة في مجال رعاية ودعم النشاط البدني، من خلال جعلها ممارسة النشاط البدني «أسلوب حياة»، وتعميم أهمية ممارسته كأفضل وسيلة للوقاية من الأمراض وعلاجها.

وقام الطاير بتكريم المحاضرين ورؤساء الجلسات المشاركين من داخل وخارج الإمارات، إذ تتميز الندوة بوجود نخبة من أصحاب الاختصاص في مجال النشاط البدني، في مقدمتها: المنظمة الدولية للنشاط البدني والصحة، منظمة آجيتا موندو الدولية، منظمة الصحة العالمية واليونيسف، والعديد من الهيئات الحكومية، مثل: وزارة الصحة، هيئة الصحة بأبوظبي، هيئة الصحة بدبي، دائرة التنمية الاقتصادية، بلدية دبي، هيئة الطرق والمواصلات، ومنطقة دبي التعليمية، إلى جانب عدد من المؤسسات الرياضية الخاصة، وهي: مانشستر كلينيك، مؤسسة أور بان إنيرجي، مؤسسة «إيجنت» ومؤسسة اندور والكين.

وانطلقت الندوة بجلسة تحت عنوان «النشاط البدني بإمارة دبي أولوية استراتيجية: الإنجازات والآفاق»، أدارها الدكتور صقر عبدالله المعلا، وتضمنت خمس محاضرات، بدأت بمحاضرة بعنوان «تعزيز ممارسة النشاط البدني»، ألقتها البروفيسور فيونا باول من المنظمة الدولية للنشاط البدني والصحة، وسلطت فيها الضوء على جانب التحدي العالمي والإقليمي من أجل اكتساب سلوكيات صحية لمعالجة أنماط حياة المدن والتكنولوجيا الحديثة.

وأكدت باول أن المنطقة بحاجة لتطوير منظومة تلائم التراث والثقافة العربية، وتسهم في نشر ثقافة النشاط البدني وأهمية ممارسته، خصوصاً مع التطور الحاصل في نمط المعيشة، وما ترتب عليه من قلة الحركة، والخمول، والابتعاد عن ممارسة النشاط البدني بداية بعد سن الـ15 إلى 20 عاماً.

وقدم د.أحمد الشريف أمين عام مجلس دبي الرياضي محاضرة بعنوان «الرؤية المستقبلية لممارسة النشاط البدني في إمارة دبي»، كشف فيها عن إحصاءات تشير إلى أن الأطفال يقضون خمس إلى سبع ساعات يومياً أمام الشاشات «تلفاز، حاسوب، وغيرها من الالكترونيات»، فيما تبلغ نسبة المشاركة بالنشاط البدني في أميركا 64.5٪، و40٪ في أوروبا، فإن هذه النسبة تقل بشكل كبير في منطقتنا.